السؤال
يقول فضيلة الشيخ ، وفقكم الله: سمعت في بعض دروس أحد طلبة العلم القدامى أنه يقول: إن علم الله عز وجل نوعان: أزلي ، ومتجدد ، يتجدد بتجدد الحوادث ويستدل بقوله: (حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ)، وقوله: (وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرَسُلَهُ) ، وغيرها من الآيات ، فهل هذا قول صحيح؟