المراد بالتأويل في قول المؤلف رحمه الله : "فكل من أول في الصفات فذاته من غير ما إثبات"


السؤال
 أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : قال صاحب الحاشية عند قول المؤلف رحمه الله : فكل من أول في الصفات فذاته من غير ما إثبات ، قال : لفظ التأويل في الصفات له عدة معان منها ما هو صحيح منقول عن بعض السلف. السؤال : ما هو المراد بهذا التأويل الذي أورده الشيخ عن السلف ؟