من قال: إن نور الله عز وجل كنور المصباح ليقرب المعنى


السؤال
 أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : ما معنى قوله تعالى : (اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ)، وهل يعد من قال: إن نور الله عز وجل مثل نور المصباح من أجل التقريب للمعنى في الأذهان، هل يعد مشبها في الصفات ؟