السؤال
يقول فضيلة الشيخ - وفقكم الله - : يشكل علي أمر وهو أن الكلام يضاف إلى من قاله مبتدأ لا إلى من قاله مبلغا مؤديا هل هذا على إطلاقه حيث قال الله سبحانه في القرآن : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى) وغيرها من الآيات التي تضيف القول إلى الأنبياء ابتداء ، فهل هذا يخالف القاعدة ؟