السؤال
أحسن الله إليكم سماحة الوالد يقول السائل : قال ابن كثير رحمه الله في تفسير قول الله تعالى : ( وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ ) قال : يعني ملائكته تعالى أقرب إلى الإنسان من حبل وريده إليه ، ومن تأوله على العلم فإنما فر لئلا يلزم حلول أو اتحاد وهما منفيان بالإجماع تعالى الله وتقدس فما تعليقكم ؟