التفويض في صفات الله تعالى


السؤال
أحسن الله إليكم سماحة الوالد يقول السائل : يقول أحدهم في إجابة سؤال له حول الآيات التي جاءت في أن الله يستهزئ ، نهى السائل أن يسأل هذا السؤال وأجابه بقوله : لا تسأل عن مثل هذه الجزئيات وإذا اشتبه شيء على المسلم فعليه أن يتوقف ويكل علم هذا الشيء أو هذه الصفة أو تلك إلى عالمها ومنزلها سبحانه وتعالى فهل جوابه هذا يعد تفويضا لهذه الصفات ؟