السؤال
فضيلة الشيخ ، ما رأي سماحتكم فيمن يقول : لا بد من الحديث عن الشرك الاقتصادي والشرك السياسي وأن بعض الرسل دعوا إلى ذلك فشعيب عليه السلام كانت دعوته اقتصادية وموسى عليه السلام كانت دعوته سياسية ثم إن الأمة في مواجهة خطيرة مع الكفر والإلحاد والشيوعية أما اليوم فالمسلمون بخير ويصلون في المساجد ، فكيف نقول أنهم مشركون ؟