السؤال نص السؤال أحسن الله إليكم صاحب الفضيلة ، وهذا سائل يقول : هل الشرك الأصغر يغفره الله عز وجل يوم القيامة ؟ أم لا بد لصاحبه من التوبة منه في الدنيا ؟