السؤال
نص السؤال ذكر ابن كثير رحمه الله في تفسيره أن أناسا كانوا يستسقون بنبي من أنبياء الله للتوسل به في طلب السقي من الله تعالى ويسقون بذلك ، وأن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه طمس قبره ليس كراهية للتوسل وإنما خشية أن يعبد فيما بعد سدا لذريعة الشرك ، كما قطع شجرة الرضوان أرجو إلقاء الضوء على ذلك ؟