التكاسل في الطاعات والاعمال الصالحة.


السؤال
ما الأسَباب في نظركُم في الفتور الذي يَعْتري الإنسان بين الفينةِ والأخرى بالنبة لأعَمال الصَالحات وكذلك الأَسْباب التي تُعين على زيَادة الإيمان؟
الاحابة
الجواب:ـ هذا الكسل النَبّي (صَلَّى اللهُ عَلْيهِ وَسَلَمَ) اسْتعاذ بالله من العَجز والكَسل، فيترك الكسل ويَحْرص على فعل الخَير ويعْتاده أما إذا اعْطى نفسَه مُناها وتكاسَل فإن الكسَل يزيد عليه لكن إذا جزَم واسْتعان بالله –عزو جل-تَعْتاد نفسَه الطاعة فتَأَلفها وأما إذا فتح لها باب الكَسل فلا تَنْتهي إلى حد.