وصايا للمرأة المسلمة
الخطبة الأولى
الخطبة الأولى
الخطبة الأولى
الخطبة الأولى
الخطبة الأولى
الخطبة الأولى
ـ يوم عاشوراء على ثلاثة أنواع إمَّا أنْ تصومه وَحْدَهُ، وهذا جائِز. وإمَّا أنْ تَصوم يومًا قبلَه، وهذا أفضل، وإمَّا أنْ تصومَهُ وتصوم يومًا بعده، وهذا أيضًا جائز. وإمَّا أنْ تصوم الثلاثة جميعًا: يومَ عاشوراء ويومًا قبلَهُ ويومًا بعدَهُ، الثلاثة جميعًا هذا أفضل. أو الذي يليه في الفضيلة: أنْ تصوم يومًا قبلَهُ، والحالة الثالثة أنْ تصومَ يومًا بعدَهُ، كله جائز والحمد لله
الجواب:ـ كل هذا بدعة، ما فيه عام جديد، هذا اصطلاحي ما هو بعام جديد، كل يوم يمكن تكمل عام من عمر كل يوم، كل شهر ، كل أسبوع حسب مولدك، ما يتقيد بشهر المحرم، إنما هذا: أمر اصطلاحي ، عمر ـ رضي الله عنه ـ استشار الصحابة لأنه يأتيه مكاتيب من عماله ما وأرخت ولا يدري متى كتبت فأستشار أصحابه وكان التقويم الميلادي موجود لكنهم ما يريدون تقليد اليهود والنصارى فأجتمع رأيهم على أن يؤرخوا بهجرة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأنها أعظم حدث في الإسلام فجعلوها بداية للتاريخ الهجري لمصلحة ولحاجة فلا يخص العام الهجري بتهنئة ولا يخص بدعاء لأن هذا ما ورد. فهو بدعة. نعم
الجواب:ـ ﻻيجوز المسح، يُشترط في الخف أن يكون ساترًا ليس مخرقًا وليس شفافًا يُرى مِن وَرَائِهِ الجِلد لا بُدَّ أن يكون ساترًا ضافيًا على الرجل .
الجواب : إيه نعم لأنه ما صمته وحدة صايم مع غيره لا بأس.السؤال:ـ وإذا صمت الخميس ثلاث أيام ؟الجواب : كل سوا، صوم الخميس والجمعة والسبت هذه ثلاثة أيام هذا أفضل، وإن صمت يوم قبله أو يوم بعده فلا بأس.
الجواب: ذكر ابن القيم - رحمه الله - في (زاد المعاد في هدي خير العباد) أن صيام يوم عاشوراء على ثلاثة أقسام: القسم الأول وهو أفضلها: أن تُصام الأيام الثلاثة؛ اليوم التاسع والعاشر والحادي عشرهذا أفضلها، ثم يليه: أن يُصام اليوم التاسع والعاشر، ثم يليه: أن يُصام اليوم العاشر واليوم الحادي عشر، كلها ولله الحمد فيها فضلٌ عظيمٌ .