توضيح حديث: « من قرب ذبابا فدخل النار »


السؤال
معالي الشيخ، يقول: قد علمنا خطر الشرك وأنه ظلم عظيم، ولكن أشكل علي أمر الرجل الذي من بني إسرائيل الذي قرب ذبابا فدخل النار بسبب لم يقصده، بل فعله تخلصا من شر ذلك الخوف ، سؤالي: أليس هذا يكون إكراها أم لا ؟ ومتى يكون إكراها ؟ هل هو في الأفعال والأقوال أم في الأقوال فقط مع إرشادي بالدليل أثابكم الله ؟